Escort warrior شابتر 140

Escort warrior - 140 مانجا تايم

Escort warrior - 140 مانجا

Escort warrior - 140 مانهوا

Escort warrior - 140

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

## الفصل الثاني: شبح الماضي **البداية**: نرى بطلنا، شاب عادي، غارقًا في كوابيس الماضي. أمام عينيه، تتجسد ذكرى مروعة: هجوم قطاع الطرق على القافلة التي كان يرافقها، وسقوطه ضحية لذلك الهجوم الوحشي. يشعر بيدٍ باردة تقبض على قلبه، ويستيقظ مذعورًا، تطارده أشباح الماضي التي ترفض أن تتركه وشأنه. **الواقع المر**: يستفيق ليجد نفسه محاطًا بكومة من البضائع، ليذكر نفسه بواقعه القاسي. إنه ليس محاربًا كما حلم، بل مجرد عامل بسيط يحاول كسب لقمة عيشه. يرتسم الحزن على وجهه، وهو يتأمل ساقه العرجاء، التي حالت بينه وبين تحقيق أحلامه. **وميض أمل**: فجأة، يظهر أمام ناظريه إعلانٌ يلفت انتباهه. إنه إعلانٌ لبداية "أكاديمية المحاربين"، مدرسة تُعنى بتدريب الراغبين في تعلم فنون القتال وحماية الناس. تتراقص نظراته على كلمات "فرصة أخيرة" التي تتوسط الإعلان، فتُشعِل في نفسه بارقة أمل لم يكن ليتوقعها. **شكوك وصراع**: يتأملُ بطلنا فرصة الانضمام إلى الأكاديمية. تتضارب في نفسه مشاعر الحماس والرغبة مع الشكوك وإدراك محدودية قدراته. يتذكر ساقه المصابة، ويتساءل: "هل يمكنني حقًا أن أصبح محاربًا رغم كل شيء؟". **قرار مصيري**: تستمر المعركة بين الأمل والواقع في داخل بطلنا. وفي نهاية مطاف هذا الفصل، نجده يتخذ قرارًا مهمًا، قرارًا سيحدد مسار حياته إلى الأبد...

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 140





140 شابتر Escort warrior

## الفصل الثاني: شبح الماضي **البداية**: نرى بطلنا، شاب عادي، غارقًا في كوابيس الماضي. أمام عينيه، تتجسد ذكرى مروعة: هجوم قطاع الطرق على القافلة التي كان يرافقها، وسقوطه ضحية لذلك الهجوم الوحشي. يشعر بيدٍ باردة تقبض على قلبه، ويستيقظ مذعورًا، تطارده أشباح الماضي التي ترفض أن تتركه وشأنه. **الواقع المر**: يستفيق ليجد نفسه محاطًا بكومة من البضائع، ليذكر نفسه بواقعه القاسي. إنه ليس محاربًا كما حلم، بل مجرد عامل بسيط يحاول كسب لقمة عيشه. يرتسم الحزن على وجهه، وهو يتأمل ساقه العرجاء، التي حالت بينه وبين تحقيق أحلامه. **وميض أمل**: فجأة، يظهر أمام ناظريه إعلانٌ يلفت انتباهه. إنه إعلانٌ لبداية "أكاديمية المحاربين"، مدرسة تُعنى بتدريب الراغبين في تعلم فنون القتال وحماية الناس. تتراقص نظراته على كلمات "فرصة أخيرة" التي تتوسط الإعلان، فتُشعِل في نفسه بارقة أمل لم يكن ليتوقعها. **شكوك وصراع**: يتأملُ بطلنا فرصة الانضمام إلى الأكاديمية. تتضارب في نفسه مشاعر الحماس والرغبة مع الشكوك وإدراك محدودية قدراته. يتذكر ساقه المصابة، ويتساءل: "هل يمكنني حقًا أن أصبح محاربًا رغم كل شيء؟". **قرار مصيري**: تستمر المعركة بين الأمل والواقع في داخل بطلنا. وفي نهاية مطاف هذا الفصل، نجده يتخذ قرارًا مهمًا، قرارًا سيحدد مسار حياته إلى الأبد...